#شاهد_نت #مسلسل #ساحرة_الجنوب #الجزء_الثانى الحلقه 20
يعتبر مسلسل ساحرة الجنوب من افضل المسلسلات الدراميه التى حققت نسب نجاح ومشاهده عاليه فى مصر والوطن العربى وبعد نجاح الجزء الاول انتظر الجميع احداث الجزء الثانى الذى عاد الينا من جديد لاستكمال العمل الدرامى الشيق والرائع حيث تعود الاحداث من جديد حول روح التى تسيطر عليها قوى شريره هى روح ليث الحافى الذى يامرها بتنفيذ رغباته وتجد روح نفسها غير قادره على السيطره على افعالها فتقوم بافعال شريره وتجعلها قادره على تسخير الجان وتقوم روح بالاتفاق مع عدلى بيك ان تجعله يسيطر على المقبره الفرعونيه لم يقدر احد على فتحها بسبب الجان ولكن روح تعده ان تفتحها له فى مقابل ان ينفذ لها طلباتها ويوافق على ذلك وبالفعل تقوم روح بتسخير الجان وامرهم بتسليم المقبره وتامر رجال عدلى بالحفر فى مكان معين وبالفعل يبدا الجميع فى الحفر ويتم فتح المقبره وسرقة الاثار فى اطار درامى شيق تبهرنا به روح بادائها .
تسببت مريم في إثارة فتنة في قصر عدلي أبو باشا بعد أحضرت نعمات للعمل لديها، على رغبة الجميع، مما تسبب في تذمر جميع الموجودين.
وتدور أحداث الحلقة 20 من الجزء الثاني : ميرغني ويريد مقابلة حسام أبو باشا لكن يتصدى له منصور عند مدخل الفيلا ويرفض دخوله قبل أن يخبره أين اختفت "حكمت"، لكن ميرغني ينكر معرفته بمكانها فيهدده منصور بإطلاق النار عليه ويحاول قتله لكن يتدخل عدلي وحسام وهشام ويفضون المشاجرة.
يقوم عدلي باستجواب ميرغني فيفجر الأخير مفاجأة أمام الجميع بأنه يكون الأخ غير الشقيق لحسام أبوباشا وأن أمه تكون "رزة" زوجة عدلي السابقة ووالدة حسام.
يقع عدلي في مأزق شديد أمام أسرته بعدما فضح ميرغني سرة مع زوجته السابقة "رزة" فيحاول أن يخفي كل شيء عن أبناءه هاني وهشام.
يبدأ علي بالتخطيط للتخلص من زوجته السابقة "رزة" بعدما علم أنها مازالت على قيد الحياة حتى يدفن أسرار الماضي، فيعطي أوامره لـ"زلطة" بقتلها وإخفاء جثتها في مكان لا يعلمه أحد.
وخلال الحلقة 19 من المسلسل تقوم نعمات بإبلاغ مريم أن هناك طريقة يمكن بها كسر أنف روح وإذلالها وهو أرضها موضحة لها أن هناك خطة لإضاعة تلك الأرض.
حسام ذهب إلى أفكار مرة أخرى وشكرها على ما فعلته ثم تقابل مع روح وطلب منها أن تترك عملها كخادمة.
ميرغني ذهب إلى قصر عدلي لمقابلة حسام بعدما عرف أنه أخيه لكنه لم يجده وخرج له منصور واشتبك معه بسبب حكمت.
#ساحرة_الجنوب_2 #ساحرة_الجنوب .
